في الوقت الذي يقف فيه زعيم الثغر ونادي الاتحاد السكندري ثابت على قدمية بفضل الله ثم رعاية رئيسه المخلص محمد مصيلحي والذي قام مؤخرا بدعم جميع الصفقات الشتوية للفريق الأول لكرة القدم والتي طلبها الجهاز الفني ثم توالت صفقات دعم فريق كرة السلة الأول من اجل بطولة ال “B A L ” الافريقية بتدعيمات قوية بخماسي رهيب ثلاثي لجنوب السودان ومن افضل اللاعبين في القارة وثنائي امريكي وتحمل العبء المالي كاملا ولم يلجأ إلى اخذ قروض ماليه من جهة سواء حكومية او خلافه على الرغم ان نادي الاتحاد السكندري لا يحظى بأي رعاية من الشركات الكبرى او تبرعات من رجال اعمال مثل بعض الأندية الكبرى ولكن مصيلحي يتحمل على كاهله كل مصاريف النادي وفي الوقت نفسه نجد ان اعرق الأندية وعلى رغم الرعاية ومعاونة رجال الاعمال تلجأ للاقتراض وقد كشفت تقارير صحفية وإعلامية عن أن نادى الزمالك تقدم بطلب الى وزارة الشباب والرياضة للحصول على قرض فى الفترة القادمة.
القرض بمبلغ كبير جداً وفق التقارير الصحفية، حيث ذكرت أن القرض بمبلغ 750 مليون جنيه “مليار جنيه الا ربع”.
طلب القرض جاء ووفق الأخبار الواردة للوفاء بالتزامات النادي المالية، وبسبب الازمة المالية الطاحنة.
القرض ووفق طلب الزمالك من المفترض أن يكون بنسبة 5%، وتم التأكيد على أن المجلس الحالي يحتاج لدعم، كونه يسدد ديون مجالس سابقة، تركت النادي غارقة فى الديون.
وتم نفى أن يكون القرض المطلوب له اى علاقة بفرع أكتوبر، وإنما القرض بضمانات أخرى.